هناك تنظيم وتنسيق لخلق العباءة المناسبة للمرأة المناسبة داخل المملكة العربية السعودية وصرحت روبي خورشيد في لقاء لها أن السعوديات هن الأوفر في حظهن ويرجع ذلك لدعم قيادتنا.
حديث روبي خورشيد عن المرأة في المملكة
عملت القيادة بالمملكة بمساندة والدتها منذ الصغر في التصاميم والتي رسمت طريق أحلامها إلى ممارسة التصاميم والتعمق في الدخول في مجال الجمال والموضة.
والتي تعتبر من الفتيات التي أطلقت علامتها التجارية داخل المملكة العربية السعودية ومن أبرزهن نجاحا في مجالها .
إن حياة روبي خورشيد من الصغر حتى الآن ومنذ الولادة التي كانت في جدة والتي درست في جامعة الملك عبد العزيز في تخصص علم النفس والتي تخرجت منها.
وعملت في مجالات عدة مثل العقاري والمجال الصحي أيضا، وقد انتقلت بعدها لمده اربع سنوات إلى دبي لاكتساب الخبرات والدراسة أيضا في مجال الفنادق والحصول على بعض الكورسات في العلاقات المجتمعية.
وإضافة إلى تغذية هوايتها في التمثيل والازياء والموضة وكيفية تركيب وتصميم الشعر المستعار وغيرها الكثير .
ويرجع السبب وراء اهتمامها الكبير وشغفها لهذه التخصصات هو كان بمثابة التعبير عن شخصيتها وميولها وطموحاتها نحو هذا المجال.
والذي يرجع الأصل فيه لوالدتها وأنها كانت على اقتناع تام بأن المرأة هي تاج الجمال والرقي والأناقة، والتي كان يرجع في الأصل لعائلتها التي كان لها سابق تاريخ في هذه المجالات.
وفي الأصل يرجع اختيارها لتصميم العباءات أنه مجال موروث من والدتها والتي هي مثلها الأعلى في الحياة، والتي كان يرجع تاريخها في مجال الأزياء إلى بوتيك دار الريم منذ عام ١٩٩٦ وهو السبب في حبها بمجال الازياء .
